هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةدخولالتسجيلأحدث الصور
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» برنامج تقطيع الفيديو باحدث اصدار كامل بالسيريال الصحيح Ultra
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالجمعة مايو 11, 2012 10:50 am من طرف Admin

» برنامج multi virus cleaner
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالأحد فبراير 05, 2012 3:06 am من طرف ali benazzouze

» مطعم على شكل مستشفى
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 16, 2011 5:23 pm من طرف سميرة ابراهيم

» هل نتعلم منهم قلة أدبهم أم نعلمهم الأدب؟
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 16, 2011 4:44 pm من طرف سهيل اليماني

» الحرية من منظور إسلامي..حسين كبير
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالجمعة أبريل 01, 2011 5:58 am من طرف سميرة ابراهيم

» دروس العروض الرقمي
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 5:45 am من طرف سميرة ابراهيم

» Best Portable Soft Full 19.05.2010 Multilingual
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالجمعة يناير 21, 2011 4:02 pm من طرف سميرة ابراهيم

» [UD] Portable AutoPlay Media Studio v8.0.1.1
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالجمعة يناير 21, 2011 3:58 pm من طرف سميرة ابراهيم

» كم يتطلب الأمرُ كي تؤجر عقلك؟
فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Icon_minitimeالأربعاء يناير 19, 2011 5:00 am من طرف سميرة ابراهيم

مدونات شخصية ومواقع صديقة
 

 

 

 

 

 

 
برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
الساعة ساعة الفرج
معلومات المنتدى
معلومات عن المنتدى اسم المنتدى :{samariyat}. عمر المنتدى بالأيام :6302 يوم.عدد المواضيع في المنتدى :957 موضوع. عدد الأعضاء : 185 عضو.آخر عضو متسجل : Naimabr فمرحباُ به .
معلومات
معلومات عنك سجلت الدخول بأسم {زائر}. آخر زيارة لك الأربعاء ديسمبر 31, 1969. لديك 0مشاركة.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 24 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 279 بتاريخ السبت أكتوبر 12, 2024 8:44 pm
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
counter
free counters

 

 فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميرة ابراهيم
الادارة العامة
الادارة العامة
سميرة ابراهيم


عدد الرسائل : 1327
تاريخ التسجيل : 25/08/2007

فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية Empty
19102008
مُساهمةفنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية

فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسريةنقلاً عن موقع وقف دار السلام



1- تحريك الحب: قال الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة: "إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت عني غضبى"، قالت: فقلت من أين تعرف ذلك؟ فقال: "أما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا وربِّ محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا وربِّ إبراهيم"، قالت: أجل والله يا رسول الله، والله ما أهجر إلا اسمك. فقد حرّك صلى الله عليه وسلم بكلماته حب عائشة له، وأظهره، وجدّده تقوية للعلاقات بينهما.

2- تطييب الخاطر: فقد بلغ صفية أن حفصة - وهما من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم – قالت عنها: إنها بنت يهودي، فبكت، فدخل عليها النبي وهي تبكي فقال: "ما يبكيك؟" قالت: قالت لي حفصة: أنت بنت يهودي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنك لابنة نبي، وإن عمك لنبي، وإنك لتحت نبي؛ فبم تفتخر عليك؟". فقد طيّب صلى الله عليه وسلم خاطرها وأزال حزنها؛ لأن هدوء الخواطر واستقرارها يمنع أي معوقات ضد عودة العلاقات.

3- النظر للمحاسن: يقول صلى الله عليه وسلم: "لا يفركْ مؤمنٌ مؤمنةً، إن كره منها خلقاً رضي منها آخر"، (لا يفرك: أي لا يكره). فتعديد صفات الخير في الغير وتغليبها من خلال حسن المعايشة والمصاحبة يجعل النفس تستصغر أي فعل سيئ منه ولا تراه؛ فيمهد ذلك لحسن لقياه.

4- نسيان الماضي: يقول الله تعالى: (فَاصْفَح الصَّفْحَ الْجَمِيلَ). "أخرج البيهقي في الشعب عن ابن عباس، قال: هو الرضا بغير عتاب". فهذا هو النسيان لما مضى وترك الحساب التفصيلي الجازم. ويقول الله تعالى: (وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ). قال الإمام الطبري: "عن الربيع قال: ليتعاطفا. وعن سعيد قال: لا تنسوا الإحسان"، وهذا يعين على طيّ هذه الصفحة الحزينة، والنظر للمستقبل السعيد، وحسن الاستعداد له.

5- تذكر الماضي السعيد: قال الله تعالى: (وَذَكِّرْهُمْ بِأّيَّامِ اللهِ. قال ابن عباس ومجاهد وقتادة: بنعم الله عليهم". فتذكُّر أيام الخير السعيدة الماضية يجعل النفس تشتاق إلى محاولة إعادتها، ويجعلها تجتهد في التغلب على كل ما يحول دون ذلك.

6- مراعاة العدل: فمراعاة الحقوق تحسم أي خلاف، وتطمئن النفوس، وتدفع للتسامح والتغافر، بينما تضييعها وأكلها يدفع لمزيد من الخلافات. قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ للهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ.

7- التوجيه الرقيق: بما يناسب الأحوال والأشخاص والأوقات والبيئات، دون خوف أو حرج أو توقع عدم قبول. ويكون إما:

أ‌- بصورة مباشرة: كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي ذر رضي الله عنه: "يا أبا ذر إني أراك ضعيفا، وإني أحب لك ما أحب لنفسي، لا تؤمرن على اثنين ولا تولين مال يتيم. فقد بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم نصيحته له بأنه يحبه، ويحب له ما يحبه لنفسه.

ب- أو بصورة غير مباشرة: كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول كثيرا في لقاءات عامة: "ما بال أقوام يقولون كذا وكذا؟" أو "يفعلون كذا وكذا". فالتوجيه الودود مفيد مذكِّر لكل مؤمن، كما يقول الله تعالى: (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ.

8- قبول التوجيه: على أي صورة حتى ولو كان بصورة فظة غير لائقة؛ لأن الذي سيتقبله هو الذي سيستفيد منه في دنياه وآخرته، ثم هو سيعين على حفظ العلاقات، كما علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك حينما تقبل نصيحة جيدة صحيحة لكنها كانت غليظة من أعرابي جذبه بشدة من قميصه، وقال له: "يا محمد مُرْ لي من مال الله الذي عندك". فالتفت إليه، فضحك ثم أمر له بعطاء.

9- العتاب أحيانا: فهو يذكر بما هو حق وبما هو صحيح؛ فيدفع لاتباع الخير.. فقد حدث بين النبي صلى الله عليه وسلم وعائشة كلام حتى دخل أبو بكر حَكَما بينهما، فقال لها صلى الله عليه وسلم: "تكلمي أو أتكلم"، فقالت: "تكلم أنت ولا تقل إلا حقا"! فلطمها أبو بكر حتى أدمى فاها، وقال: "أو يقول غير الحق يا عدوة نفسها؟!"، فاستجارت برسول الله وقعدت خلف ظهره! فقال صلى الله عليه وسلم: "إنا لم ندعك لهذا، ولم نرد منك هذا".

10- تذكر فضل الصلح وأضرار الخلاف. والله يقول (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ)، ويقول: (وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ)؛ فهذا سيدفع بكل تأكيد لتنشيط العلاقات بين الناس، حينما يعلمون أن الصلح يقوي الفرد والأسرة والمجتمع ويسعدهم، بينما الخلاف يضعف ويُتعس.

11- تذكر فضل الثواب: كما يقول تعالى: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَّغْفِرَ اللهُ لَكُمْ)، وكما يقول صلى الله عليه وسلم: "وخيرهما الذي يبدأ بالسلام". فبعد العدل ومعرفة الحقوق، إذا تنازل صاحب الحق عن بعض حقه أو كله؛ فله ثواب عظيم؛ إذ ساهم في التئام الجراح، وعودة سلاسة الحياة وسعادتها، فإذا حرص في المقابل مَن عليه الحق على أدائه، تقارب المتخاصمون وزال خلافهم وسعدوا. ولا ينقص ذلك المتنازل شيئا، بل يزيده عزة لأنه هو الأوسع صدرا، والأرجح عقلا، والأكثر ثوابا، كما يفهم من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله".

12- اعتذار المخطئ: فهو يهدئ من نفس صاحب الحق فيدفعه لقبول عذره. والاعتذار يكون بالنظرات أو الكلمات أو الهدايا... الخ. فعن أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه قال: كنت أضرب غلاما لي، فسمعت من خلفي صوتا يقول: "اعلم أبا مسعود، لَلهُ أقدر عليك منك عليه"، فالتفت فإذا هو النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، هو حر لوجه الله تعالى، فقال: "أما إنك لو لم تفعل لمستك النار.

13- قبول عذره: فكل إنسان قد يتعرض لظروف من بيئته قد توقعه أحيانا في الخطأ إذا استجاب لوساوس الشيطان، ولذا يقول صلى الله عليه وسلم مشجعا لقبول الأعذار، ومحذرا من عدم قبولها: "من اعتذر لأخيه فلم يقبل منه كان عليه مثل خطيئة صاحب مكس"، والمكس هو نوع من كسب مال خبيث.

14- الستر: فهو يضيّق الخلاف قدر الإمكان؛ ولذا حث الرسول صلى الله عليه وسلم عليه في قوله: "ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة".

15- حسن الظن: فهو يقرّب، بينما إساءته تُبعد؛ ولهذا يحذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم منه في قوله: "إياكم والظن..".

16- الحلم والتأني والصبر: فالهدوء يعين على حسن الاستماع، وحسن جمع المعلومات، والتجاوز عما قد يحدث في أثناء ذلك من تجاوزات، وعزلها عن التأثير على ما سيتخذ من قرارات. وعدم التعجل يعين على حسن دراسة كل الآراء للخروج بأفضل الحلول. والصبر يعين على قبول المعقول من التنازلات من أجل عودة الأمور لطبيعتها بل أفضل.

17- السؤال والتواصل والتزاور والتهادي واستغلال المناسبات المختلفة؛ فكل هذا يذيب أي جمود في أي علاقات، ولذا يقول صلى الله عليه وسلم: "تهادوا؛ فإن الهدية تذهب وحر الصدور". وحر الصدور أي ما يمر بها من وساوس الشيطان.

18- حسن الكلام: فهو يجذب المتباعدين، ولذا يجوز حتى الكذب بما ينفع ويقرّب، كما تقول أم كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها: "ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم رخّص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الرجل يقول القول يريد به الإصلاح، والرجل يقول القول في الحرب، والرجل يحدّث امرأته والمرأة تحدّث زوجها".

19- الرضا بالواقع حتى تغييره: فلكلٍ أخطاؤه؛ وقبولها وحسن التعامل معها، ووجود القدوة الصالحة أمامها يعين المخطئ على علاج خطئه تدريجيا، وهذا هو ما يفهم من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "المرأة كالضلع، إن أقمتها كسرتها، وإن استمتعت بها استمتعت وفيها عوج". أي تعاملوا يا رجال بحكمة مع المرأة حين يظهر منها بعض العوج، وهو تغليب عاطفتها أحيانا على عقلها. إذ هذه هي الدرجة التي لها فوق الرجل، وخلقها خالقها بها في مقابل الدرجة التي له عليها، وهي تغليب العقل على العاطفة ليتساويا بعدله تعالى كما يقول: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ)؛ حتى يتوازن الكون، ويمتلئ عقلا وعاطفة؛ فيسعد الجميع.

20- الرغبة الصادقة في الصلح: فبدونها لن يتم أي تقارب، كما ألمح لذلك سبحانه عند الإصلاح بين الزوجين في قوله: (إِن يُّرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللهُ بَيْنَهُمَا).

21- زيادة الإيمان: فزيادته من الطرفين تعالج أي فتور بينهما، فقد كان الصحابي يقول لأخيه: "اجلس نؤمن ساعة" للعون على ازدياد قربهما.

22- مقاومة الشيطان: لأن وساوسه كثيرا ما تكون بعض أسباب توتر العلاقات، ولذا نبهنا الله تعالى لهذا في قوله: (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ).

23- الدعاء: والاستعانة بالله سبحانه، إذ الأسباب تبدأ منا، ثم استكمالها وإتمامها والتوفيق في تحقيق نتائجها إنما يكون منه تعالى، كما وضّح لنا هذا في قوله: (فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا).

24- البدء بالعلاج والأمل وعدم اليأس: حتى لا يتراكم الفتور مع الوقت فيصعب إزالته، ومن بدأ خطوة سيوفقه سبحانه حتما لبقية الخطوات كما يقول: (إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)، وكما في الحديث القدسي: "ومن تقرّب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا".

25- الشكوى لمن يستطيع الحل: مع طلب تحكيمه ووساطته بين الطرفين عند الحاجة لذلك، وعند عدم نجاح الوسائل السابقة. فقد سأل عمرو بن العاص رضي الله عنه زوجة ابنه عن حال زوجها معها، فقالت: "نعم الرجل من رجل، لم يطأ لنا فراشا، ولم يفتش لنا كنفا منذ أتيناه"؛ فقد أظهرت شكواها بانشغال زوجها عنها، وعدم إشباعها جنسيا بأسلوب مناسب، وفي وقت مناسب، ولشخص مناسب، يمكنه حل المشكلة.

http://mnn.ektob.com/99974.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

فنون للقضاء على الفتور في العلاقات الأخوية والأسرية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 ::  ~®§§][][ قسم الاسرة ][][§§®~ :: صالون سمر للاستراحة-
انتقل الى: