هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةدخولالتسجيلأحدث الصور
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    المواضيع الأخيرة
    » برنامج تقطيع الفيديو باحدث اصدار كامل بالسيريال الصحيح Ultra
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالجمعة مايو 11, 2012 10:50 am من طرف Admin

    » برنامج multi virus cleaner
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالأحد فبراير 05, 2012 3:06 am من طرف ali benazzouze

    » مطعم على شكل مستشفى
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 16, 2011 5:23 pm من طرف سميرة ابراهيم

    » هل نتعلم منهم قلة أدبهم أم نعلمهم الأدب؟
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 16, 2011 4:44 pm من طرف سهيل اليماني

    » الحرية من منظور إسلامي..حسين كبير
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالجمعة أبريل 01, 2011 5:58 am من طرف سميرة ابراهيم

    » دروس العروض الرقمي
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 5:45 am من طرف سميرة ابراهيم

    » Best Portable Soft Full 19.05.2010 Multilingual
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالجمعة يناير 21, 2011 4:02 pm من طرف سميرة ابراهيم

    » [UD] Portable AutoPlay Media Studio v8.0.1.1
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالجمعة يناير 21, 2011 3:58 pm من طرف سميرة ابراهيم

    » كم يتطلب الأمرُ كي تؤجر عقلك؟
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Icon_minitimeالأربعاء يناير 19, 2011 5:00 am من طرف سميرة ابراهيم

    مدونات شخصية ومواقع صديقة
     

     

     

     

     

     

     
    برامج تهمك
     

     

     

     

     

      

     

     

     

     

     

     
    الساعة ساعة الفرج
    معلومات المنتدى
    معلومات عن المنتدى اسم المنتدى :{samariyat}. عمر المنتدى بالأيام :6111 يوم.عدد المواضيع في المنتدى :957 موضوع. عدد الأعضاء : 185 عضو.آخر عضو متسجل : Naimabr فمرحباُ به .
    معلومات
    معلومات عنك سجلت الدخول بأسم {زائر}. آخر زيارة لك الأربعاء ديسمبر 31, 1969. لديك 0مشاركة.
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 260 بتاريخ الأحد أغسطس 22, 2021 2:14 pm
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    counter
    free counters

     

     ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    سميرة ابراهيم
    الادارة العامة
    الادارة العامة
    سميرة ابراهيم


    عدد الرسائل : 1327
    تاريخ التسجيل : 25/08/2007

    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Empty
    29072008
    مُساهمةذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي

    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع
    بقلم ياسين تملالي

    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Wd07
    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي Isat

    قد تكون أجمل تحية للكاتب الجزائري الراحل صادق عيسات ترجمةُ آخر رواياته الى العربية وهي "ندير كيما يدير في البحر العوام"، أو بالعربية الفصحى "كما يفعل في البحر الغريق" ورغبة من المترجم في الحفاظ على روح النص وما يحفل به من أصداء للثقافة الشعبية الجزائرية، اختار للنص العربي عنوانا باللهجة الجزائرية استقاه من كلمات أغنية شهيرة.

    ولم يكن من السهل، يقول المترجم، نقل هذه الرواية العصية إلى العربية، ذلك أن فرنسيتها ليست "بالفرنسية المدرسية"، بالإضافة إلى أنها في جزء كبير منها صدى للهجة الجزائرية، خصوصا عندما تتجلى في شكل نص فرنسي لأشعار شعبية.

    وتروي الرواية حياة جزائري مهاجر، يعيش في أحد تلك المراكز المخصصة لإيواء المهاجرين والتي تحولت على مر الزمن إلى مأوى لكل المنفيين، بما فيهم أولئك الذين لم يستطيعوا تسوية وضعيتهم مع مصالح الهجرة الفرنسية. يسير البطل في شوارع باريس ويمضي جل وقته في حاناتها المغاربية، باحثا لا عن أنس الرفقة ولا عن الحب الضائع، فقط عن شيء من إنسانية يقتسمها مع بني جلدته وعن ذكرى بلد غادره مرغما. وفي إحدى رحلاته في شوارع عاصمة النور، يتخذ الحب شكل فتاة اسمها سيان.

    قُدّمت "ندير كما يدير في البحر العوام" كرواية، لكن من الصعب قراءتها كرواية بالمعنى الكلاسيكي للكلمة. وإن كانت كذلك، فهي أقرب إلى رواية نفسية كتبها صادق عيسات لنفسه ولم يهتم فيها كثيرا بأن يفهم القارئ كل ما يقول. لكنه كان واثقا ربما أن من مروا بتجربته سيفهمون حتما. ما كتب كان أقرب إلى كراسة نفس منهكة، ليس معنيا صاحبها بأن يفهمه الآخرون. إنه تدوين لخلجات الذات أولا.

    د.ز. الهارب من بلد يغرق في الحرب يعيش أيامه في فرنسا بلد اللجوء. بلد منحه بطاقة إقامة، لكنه لم يمنح روحه السكينة. في فرنسا يختار د.ز. - أو هكذا يبدو له -، رغم حصوله على بطاقة الإقامة العيش سرا حتى "يضبط نفسه على إيقاع الحياة الفعلي"، وإيقاع الحياة الفعلي هو "رحلات الشارتر، القطارات الليلية والسفن، عيون الكاميرات، خطط فيجيبيرات الأمنية، أجهزة المراقبة، الوشاة، رجال الأمن والعملاء".

    لكن هدف العيش سرا في فرنسا البوليس ليس فقط ضبط النفس على "إيقاع الحياة الفعلي"، هو أيضا الوفاء لأرواح عشرات الجزائريين ممن ألقت بهم الشرطة الفرنسية في نهر السين ذات ليلة أكتوبر من عام 1961، بعد أن تظاهروا في باريس مطالبين باستقلال بلدهم. يرى د.ز. في بطاقة الإقامة "أكذوبة تغتصب كينونته كعديم الوطن". مزقها بأناة عندما وقف أمام السين ورنت عيناه إلى الماء، فـ "في عيون انطفأت جذوتها ورفرف سؤال : "قل لي يا ابن بلادي لماذا اغتالونا.. ذات ليلة من أكتوبر، في ضباب باريس البارد؟"

    "ندير كما يدير في البحر العوام" أيضا تاريخ لعلاقة حب مع بلد تمزقه الحرب وينخره الفساد، وهي أيضا - وتلك مفارقة - قصة صداقة مؤثرة مع رجل خان في لحظة ما ذلك البلد، فخسر وطنه ولم يكسب في فرنسا التي قاتل من أجلها وطنا بديلا. هذه الإنسانية هي التي تجعل د.ز. يصادق حتى العنكبوتة التي لاذت بغرفته. إنها قصة كل المهاجرين ممن عدموا في فرنسا وطنا حقيقيا، وبات وجودهم فيها "لوثة في عيون الجميع...لا يمكنك حتى مواساتهم..فلم تكن لهم يوما حياة لتعزيهم فيها". هي قصة للاغتراب والفشل، يلخصها ملجأ سوناكوترا المخصص لإيواء العمال المهاجرين،"حيث تمعن بقية من حلم في الكذب على الحياة".

    صوت الكاردينال

    في كل الرواية يتردد صوت "الشعبي"، صوت ذلك الفن الغنائي الذي يطبع ثقافة العاصمة الجزائرية. يتردد أصلاً ثابتا يطفو من فترة إلى أخرى، ويعود كلما ألمت بـ د.ز. الملمات. عنوان الكتاب في حد ذاته مقطع من أغنية للمطرب الشعبي الجزائري محمد العنقا. "ندير كيما يدير في البحر العوام" جملة تتردد في بداية الراوية عنوانًا وكذلك في خاتمتها. موسيقى العنقة "تتجاوز الأحاسيس" وصاحبها "عنقاء يملك غريزة الزمن."

    البحر هو الثابت في الرواية، تكرر لفظا أو معنى نحو ستين مرة. إنه رمز الاغتراب والضياع حتى وإن كنا بضياعنا هذا "نكون رجالا حقيقيين".

    الشعبي أيضا، وتحديدا صوت العنقا، يتردد كلما كان شعر د.ز. بحاجة لأن يكتب بصدق عن ذاته. يتردد - وتلك مفارقة أخرى - كلما أحس بحاجة لأن يشعر بضياعه. هذه الموسيقى تشعره بضياعه لكنه لا يهرب منها بل ينشدها. لكن بقدر ما يهزه العنقا، يبقى د.ز. عاجزا عن شرحه لصديقته، سيان، فربما استعصى الأمر على الشرح، "ربما هو من تلك الأشياء التي تنبجس في الدم، وتطفو إلى السطح : وجيف غامض لا نعرف ما هو بالتحديد."

    لتفهم العنقا، ربما عليك أن تكون لك جذور في هذا البلد، وذلك ما كانت تفتقده سيان."هذا الموسيقي الجزائري الذي لا تتوقف أشرطته عن الدوران" - كما تقول صديقته الفرنسية - هو الثابت في حياة باريسية كلها شك حيرة.

    كقصيدة من قصائد الشعبي، كتب صادق عيسات روايته. يمكنك أن تبدأها من حيثما شئت، فصاحبها لا يبحث عن حبكة لروايته، بل ربما أراد تحديدا نفيها، ففي كل بيت من القصيدة إحساس بالضياع، لا يهم كثيرا تأخيره أو تقديمه : الضياع واحد وأبطاله جميعا يتشابهون.


    ياسين تملالي
    (16 أبريل 2008)
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي :: تعاليق

    لا يوجد حالياً أي تعليق
     

    ذكرى الجزائر في باريس الغربة والضياع بقلم ياسين تملالي

    الرجوع الى أعلى الصفحة 

    صفحة 1 من اصل 1

     مواضيع مماثلة

    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
     ::  ~®§§][][ القسم الادبي ][][§§®~ :: صفحات من أوراق أدباء-
    انتقل الى: